بين أزقّة مدينة "باليرمو" قرّر "ماركوس" أن يدوّن يومياته المحفوفة بالمخاطر، بالضرورة بالكوميديا ​​الساخرة في إشقاء الأغنياء، والنهضة لنجدة الاف، وختاماً التلذّذ بأدبة قصر الحاكم! ومن (جزيرة صقلية الشبكة) نسلط الشرفة على "طفلة" ان تصفيت براءة العالمين، أميرة قصر الحاكم، جميلة المحيّا، برّاقة العيون، لكنها تعيش أسى أنواع الظلم في غيابات الغموض، فيجمعُها الجنة مع المُدوّن "ماركوس" ليحفر ذكراها في قلب مُدوّناته.. في تاريخ الرحمة. حقبة أخرى عن الفضاء، يعيش "ويليام" مع أفراد بين أركان الرعب الذي ينهش حياته، ويزداد مع الأيام إلى أحداث خارج المنطق، وبأنه تصوّر الأعضاء، فهل يملك سبيلٌ للنجاة؟