لعبة الزواج

بعد انهيار حياتها، تعود مستشارة التوظيف ليلى باتيل إلى منزلها مع عائلتها في سان فرانسيسكو.

كان والد ليلى مستعدًا لفعل أي شيء ليرى ابتسامتها مرة أخرى. وبأفضل النوايا في ذهنه، عرض عليها المكتب في الطابق العلوي لبدء عملها الجديد وأنشأ ملفًا شخصيًا على موقع مواعدة عبر الإنترنت للعثور على رجل لها. لم تكن تعلم أنه رتب سلسلة من المواعيد الغرامية حتى طرق أول رجل بابها...

بصفته الرئيس التنفيذي لشركة تعمل على تقليص حجمها، اعتاد سام ميهتا على الصراع أكثر من الهدوء. وفي بحثه عن مكتب جديد هادئ، وجد المكان المثالي فوق مطعم هندي دافئ تفوح منه رائحة المنزل. ولكن عندما يسوء التواصل، يضطر إلى تقاسم مساحته مع ابنة المالك الجميلة والمزعجة ليلى، وعائلتها المجنونة، ومجموعة من الخاطبين المتفائلين، الذين يهددون جميعًا بتعطيل حياته المنظمة بعناية.

عندما يواجهان بعضهما البعض عن قرب، تتطاير السخرية والشرارات. ولكن عندما تتحول المعركة على المنصب إلى معركة قلب، يتعين على سام وليلى أن يقررا ما إذا كان هذا حبًا أم مجرد لعبة.