بطاقات تطلب الشريك

مفاتيح السعادة (بطاقات إسأل الشريك) هل تظن أن شريكك هو أكثر شخص مناسب لك قائد على إسعادك؟ انتظر بعض منها يخبئ بداخله أشياء لو عرفتها ستغرم به وتشعر بالسعادة معه أكثر من أي وقت مضى!! هل تشعر أنه غامض بعض الشيء أو كتوم وترغب في التقرب منه أكثر أو أن أحاديث كما أصبحت مكررة؟ إنها مرحلة طبيعية في أي علاقة ويمكن إعادة الشغف للتواصل كما بعدة طرق. على فكرة، يمكن أن يكون الحل بسيطا ولا تتوقعها! كل ما يتطلبه الأمر القليل من السعي والجديد في طريقة التواصل. قاعدة عامة: ما لا يفضله الحديث بشكل مباشر قد ينبوح بكل أريحية عندما يسأله بشكل خاص في التوافق مع الشريك. ونقدم لكم مجموعة من 82 سؤالاً متنوعاً بين الواقع والخيال، أسئلة ووضِعت الإرشادات على دراسات للخبراء وعلماء نفس بحيث تساعد على معرفة خبايا النفس ومخاوفها ورغباتها الخفية. هذه الأسئلة تجمع بين الماضي والحاضر والمستقبل بحيث تفتح المجال لأحاديث عميقة مليئة بالبوح والشفافية لتجعل علاقتكما أكثر قرباً وتميزاً سواء كنتما حبيبين، خطيبين أوثانية. يمكن اختيار هذه البطاقات الكهدية المميزة في مناسبات خاصة كما هو الحال في عيد الميلاد أو عيد الحب أو الذكرى السنوية. - محادثات لا تنتهي: تتضمن الباقة 82 سؤالاً مقسماً على عدة محاور كالمعرفة وخاصة بالشريك، مصالح بين كما، المصالح والأهداف وغيرها الكثير مما يقربك من شريكك أكثر ويطلعك على أسرار تتخصص بين الكلمات التي تتوافق مع علاقتكما إلى مستوى آخر من الحب والاتفاقات والتفاهم. - أزل كل الحواجز: هل سمعت بالعبارة الشهيرة "ولنا في الخيال حياة"؟ نعم هي صحيحة فالإنسان غالباً ويعبر بشكل فضفاض أكبر عندما يكون السؤال افتراضياً حيث لا تلعب أو تسقط في الواقع، وهذا ما تتضمنه الباقة فقسم كبير من الأسئلة الافتراضية تضفي إلى ذلك من الخيال والمرح والمتعة. -تجدد إحساس الحب والغرام: مع تنوع هذه البطاقات وأسلوبها الممتع والجريء في إعداد الأسئلة التركيز هل أنت في رحلة متنقلة بين بطليات افتراضية وافتراضية في الماضي والحاضر والمستقبل، لتعيشها مع الشريك بكل تفاصيلها ولم تتعرف على شريك أحلامك لأول مرة وتقع في غرامه. هذه البطاقات بصحبة الراقي وتناسبها ويمكن أن يكون رفيقها لكما في أي مكان وزمان، ومع ذلك محتواها القيّمة والمدروس سيكون هناك دائما شيءٌ ممتع لتتحدثا فتتقرب من شريكك أكثر، تفهمه ويفهمك، تفعل ما يحبه وتتجنب ما يؤذيه وتتشارك في وضع رؤية وأهداف للمستقبل