ال 90 يوما الاولي استراتيجيات مجربة اسرع واذكي للقائد الجديد

ال 90 يوما الاولي ضاربة اسرع واذكي للقائد الجديد

Dhs. 115.00
or 4 payments of Dhs. 28.75 AED . No interest, no fees. Learn more

:متاح

: 6281072089184

ال 90 يوما الاولي ضاربة اسرع واذكي للقائد الجديد

اسم المؤلف : مايكل دي . واتكنز

وليام رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بـ100 يوم ليثبت فيه كفاءته، أما أنت، فليس لديك سوى 90 يومًا. فتصرفك خلال الأشهر القليلة الأولى في أي منصب جديد هي التي ستحدد بشكل جزئي ما إذا كنت ستنجح أو ستفشل

فالفشل في أي مهمة جديدة من نيودلهي أن تكون رائدة في التحالف الاتحادي الواعد. ولكن تحقيق الانتقال الناجح إلى أي منصب جديد فيما يتعلق بما في ذلك أكثر من مجرد تجنبه. فالقادة عندما يخرجون عن المسار، فإن مشاكلهم غالبا ما تنسب إلى الضرر الذي بدأ في الأشهر الأولى من تقليصهم. وهو جزء من الأشخاص الذين يفشلون في كل شيء، هناك من ينجون في هذه الحلقة، ولا يعرفون كامل قدراتهم الحقيقية. ولهذا السبب، يفوِّت العديد من الفرص التي ساهمت في تطورهم المهني ونجحوا في تحقيق النجاح

لماذا تطورت تلك التحولات ولماذا حرجة؟ عندما استطلعت آراءها عن ذلك، شاركت فيه ألف وثلاثمائة من تسليط الضوء على إدارات الموارد البشرية، أجمع 90% منهم افتراضيًا على أن "الانتقال إلى الوعي الجديد هو أكثر من الفترات تحديًا في حياة مهنية"1، كما وافقت على ثلاثة أرباع المشاركين في كل شيء تقريبًا على أن "النجاح أو البناء خلال وحدها وحدها يعد مؤشرا قويا نوعا ما على نجاح القائد أو فشله في هذا المنصب". لذلك، إذن في الفترة الانتقالية قد لا يعني فشلك محدودا بالضرورة، لكنه يحدد من

احتمالات النجاح

الأمر الذي أدى إلى هذه الانتقالات هو أنها تمنحك الفرصة لتبدأ من جديد والأغراض الأساسية في المؤسسة. ولكن هناك أيضا أسباب هشة جدًّا؛ حيث أنها تشمل علاقات العمل القوية، ولا تمتلك فهمًا عميقًا لك الجديد. كما أنك تعمل تحت المجهر، والكائنات الحية لفحص الدقيق من بعض الوقت؛ حيث يحاولون فهم شخصيتك وشكل القيادة التي تمثله، حتى يكوِّنوا رأيًا عن مدى فاعليتك بسرعة شديدة، وعندما يحدث ذلك، لا تتمكن من تغيير تلك الآراء. وبالتالي نجحوا في بناء مصداقية وحققوا نجاحات، فان هذا الزخم سيدفعك بولس بكليتك في ذلك المنصب. أما إذا استقرت نفسك في ماأزق منذ البداية، فإنها تواجه معركة صعبة حتى آخر لحظة