الباب الخلفي

عد الباب الخلفي للألبوم أول ألبوم للتأمل الموجه في العالم، حيث تم تحديد هدفه الخاص ومساعدته في الوصول لنتيجة سريعة وجيدة.
تم استخدام سماعة الإيقاعية للاتصال مع الهيكل المادي ومعاداتها التوكيدات الجسدية، ثم سماعات النفخ التي تناسب حالة الموسيقى ويصحبها التوكيدات الحقوقية، ثم سماعة الوترية لتناسب حالة المشاعر ويصحبها التوكيدات الحركية، ثم الأجراس لتناسب الحالة الروحانية ويصحبها التوكيدات الروحانية
ومع المتأمل في هذه المراحل المتدرجة سيجد نفسه أسرع وأسهل وصولاً للهدف وتحررا من المشكلة