ملالا فتاة شجاعة من باكستان / إقبال فتى شجاع من باكستان - ملالا فتاة شجاعة من باكستان

طفلان من باكستان وقفا ضد الظلم في عالمهما. شجاعتهم في وجه الشمعة بمثابة إلهام لجميع الذين يعرفون قصّتهم. كان جاهزًا للعمل بالباخرة للتسديد السريع على والديه. أصبحت حراً، رفع صوته ضدّ الأطفال وأُعلن "بطل الحرب ضدّ العبودية المعاصرة"، لكنّه أُسكت عندما كان عمره اثنتي عشرة سنة... برصاصة.أمّا ملالا، فقد اختبرت كل المحاولات لمنع باكستانات من الذهاب إلى المدرسة. ولم يمنعها من التعبير عن رأيها لأنها الرصاصة التي كاد تودي بحياتها. اليوم، تجول ملالا العالم بهدف التوعية حول حق البنات في المستقبل. حصلت هذه الفتاة على جوائز متعددة مميزة منها جائزة نوبل نوبل، 2014. وقف طفلان من باكستان ضد الظلم في عالمهما. وتظل شجاعتهم في مواجهة المخاطر الكبيرة مصدر إلهام لكل من يعرف قصتهم. عمل إقبال في العبودية لسداد ديون والديه. وبعد أن أصبح حراً، رفع صوته ضد عمالة الأطفال، وأعلن "بطل المعركة ضد أشكال العبودية المعاصرة"، ولكن رصاصة أسكتته عندما كان في الثانية عشرة من عمره فقط. وناضلت ملالا ضد كل المحاولات لمنعها. الفتيات الباكستانيات من الذهاب إلى المدرسة. لم تثنها رصاصة عن التعبير عن رأيها، حتى أنها كادت تودي بحياتها. واليوم تسافر ملالا حول العالم لرفع الوعي بحق الفتيات في التعليم. وقد فازت هذه الفتاة الشجاعة بالعديد من الجوائز ، وأبرزها جائزة نوبل للسلام في عام 2014.