كان ما كان - طبعة جديدة - Was What Was Hachette Antoine

كان ما كان - طبعة - كان ما كان

Dhs. 28.00
or 4 payments of Dhs. 7.00 AED . No interest, no fees. Learn more

:متاح

: 9789953269115

تتفرّد دار هاشيت أنطوان، تحت دمغة نوفل، شاهق أعمال ميخائيل نعيمه، وهو أحد أبرز الأدباء العرب المعاصرين وأدباء المهجر اللبنانيين. كتاباته المتميزة بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزينة والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير الأشياء والأحداث الواقعية. وقد ان طبع أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، وببعده عن التعبيرة، لا سيما في الوصف أو السرد أو التصوير، كما تبدو ألفاظه أقرب إلى اللهجة العاميّة أحيانًا، ما يزيد القرّاء، من كل العيون، في مطالعة كتبه. هذه القصص من "العاقر" إلى "سنتها الجديدة" و "سعادة البيك" وغيرها تدور جميعها في الوطن أو في المهجر. وحول آفات وشكلات وقضايا نابغة من الحياة يعانون منها أو يواجهونها ويخبرون أشخاصًا هم محلّيون يحيون محلّيهم من قمّة الرأس إلى الأخمين. لكنّ نعيمه المسلّح النمساوي الواقعي الروسي ذات الاتّجاه السيكولوجيّ الإنسانيّ يحرص ألّا يكون مصوّرًا فوتوغرافيًّا في فنّه. فالحياة لا تعمل إلّا من خلال الحيّيّة، وهي تعمل إلى الأبد من الداخل إلى الخارج. لا يبقى لنا من مكان آخر ولا يُبقينا معه متفرجين. بل يُدخلنا إلى الداخل العليم الحميمصلاحيّاته، فنرى بعيونها ونحسّ بأحاسيسها ونعاني معاناتها، ولمسّ كيف بما أنّ كلّا هو منها في النهاية أسير تكوّنه الذاتيّ الداخلي بحيث يتخبّط بمشكلات يحسبهايّة، في حين أنّها نابغة من الداخل ومفتاح حلّها بيده. تتميز دار حشيت أنطوان للنشر، تحت بصمة "نوفل"، بنشر أعمال ميخائيل نعيمة، أحد أبرز الكتاب العرب المعاصرين والكتاب اللبنانيين المغتربين. تتميز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخرفة والغلو في الكلام، والاقتراب من تصوير حقيقة الأشياء والأحداث، ويتميز أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، ويبتعد عن المبالغة، وخاصة في الوصف، السرد أو التصوير، ويبدو أحيانًا أن لغته أقرب إلى اللهجة العامية، مما يزيد من رغبة القراء من جميع الأعمار في قراءة كتبه.
تدور هذه القصص من "العاقر" إلى "عامها الجديد" و"فرحة الباي" وغيرها، كلها حول الوطن أو الشتات، وتتناول الآلام والمشاكل وقضايا الحياة التي يواجهها ويكافحها ​​الأفراد الذين يعيشون ويتنفسون الثقافة المحلية.
ولكن نعيمي، وهو مسلح بتلك الواقعية الروسية ذات التوجه النفسي والإنساني، لا يحرص في فنه على أن يكون مسجلاً فوتوغرافياً، فالحياة لا تعمل إلا من خلال الكائن الحي، وهي تعمل دائماً من الداخل إلى الخارج. ومن ناحية أخرى، فهو لا يتركنا مجرد مراقبين، بل يأخذنا إلى العالم الداخلي الحميمي لشخصياته، فنرى من خلال عيونهم، ونشعر بعواطفهم، ونعاني من معاناتهم. فندرك كيف أن كل واحد منهم في النهاية أسير لتركيبته الداخلية، فيصارع مشاكل يعتبرها خارجية، بينما هو لامع من الداخل، ومفتاح حلها بين يديه.تتميز دار هاشيت أنطوان للنشر، تحت اسم "نوفل"، بنشر أعمال ميخائيل نعيمي، أحد أبرز الكتاب العرب المعاصرين والكتاب اللبنانيين المغتربين. وتتميز كتاباته بمحاولات تنقية الأدب العربي من الزخرفة والكلام الزائد، والاقتراب من تصوير حقيقة الأشياء والأحداث. يتميز أسلوبه بالبساطة والوضوح والصراحة، ويبتعد عن المبالغة خاصة في الوصف والسرد والتصوير، وتبدو لغته أحياناً أقرب إلى العامية، مما يزيد من رغبة القراء من كل الأعمار في قراءة كتبه.
تدور هذه القصص من "العاقر" إلى "عامها الجديد" و"فرحة الباي" وغيرها، كلها حول الوطن أو الشتات، وتتناول الآلام والمشاكل وقضايا الحياة التي يواجهها ويكافحها ​​الأفراد الذين يعيشون ويتنفسون الثقافة المحلية.
ولكن نعيمي، وهو مسلح بتلك الواقعية الروسية ذات التوجه النفسي والإنساني، لا يحرص في فنه على أن يكون مسجلاً فوتوغرافياً، فالحياة لا تعمل إلا من خلال الكائن الحي، وهي تعمل دائماً من الداخل إلى الخارج. ومن ناحية أخرى، فهو لا يتركنا مجرد مراقبين، بل يأخذنا إلى العالم الداخلي الحميمي لشخصياته، فنرى من خلال عيونهم، ونشعر بعواطفهم، ونعاني من معاناتهم. وندرك كيف أن كل واحد منهم في النهاية أسير لتكوينه الداخلي، فيصارع مشاكل يعتبرها خارجية، بينما هو لامع من الداخل، ومفتاح حلها بين يديه.

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)