كأنك لا تراها - كأنك لا تراها

لايسي فاريل هو النجم الثاني في عالم العقارات في مانهاتن. وإلى هو مفتاحها إلى شقق الآخرين ... وحياتهم. إحدى تلك الضحايا، جريمة قتل. الثلاثة أن تلفظ المرأة المحتضرة أنفاسها، تسلّمها مكتب يوميّات ابنتها المتوَفَاة، مقتنعة بأنَّه ما كان مهاجمه وراءه. كان من المفترض أن يقفل الباب على تلك القصّة وتمضي، إلّا أنّها فضولها يورّطها، فتحتفظ بنسخة من اليوميّات الواضحة وتسلّم الأصل إلى الشرطة. إن الأحداث الغريبة تعاقبت لتثبت لها، أثبتها المتهوّرة هذه، أصبح الاسم التالي على قائمة الخيانة. لاسي فاريل، النجم الصاعد في ساحة العقارات في مانهاتن، يشهد على جريمة قتل وعلى الكلمات الأخيرة للضحية. المرأة المحتضرة مقتنعة بأن مهاجمها كان يسعى وراء مذكرات ابنتها المتوفاة، والتي أعطتها لاسي للشرطة، ولكن ليس قبل أن تقوم بعمل نسخة لنفسها. إنه دافع أثبت لاحقًا أنه قاتل تقريبًا. مسلحة بشجاعتها الخاصة والقرائن من المجلة، تعود لايسي إلى نيويورك عازمة على الكشف عن من يقف وراء وفاة المرأتين... قبل أن تكون الضحية التالية.