العلاقات العربية التركية شركة المطبوعات للتوزيع والنشر

العلاقات العربية التركية

Dhs. 38.00
or 4 payments of Dhs. 9.50 AED . No interest, no fees. Learn more

:إنتهى من المخزن

: 9789953885292

في بدايات القرن العشرين طُويت صفحة التاريخ العثماني الطويل للبلاد العربية وبدأت خطوات جذرية في العلاقات العربية التركية. من هذه التحوّلات يستهل الكتاب فصوله. من لحظة احتواء ضار الدولة ورشتها نتيجة ترهّل سلطانتها من الداخل، وأثيرة كبيرة للنّفوذيّات في بناتها السياسيّة والاقتصاديّة والثّقافيّة اللّذي نجمت حال ضعف بعض كتّاب ذلك الزّمان ودبلوماسييّه إلى وصف السّلطنة ورشّة بتشيالرّجل المريض". يدخل الكتاب من البوّابة الجلاءخيّة لرسم لوحة أوّليّة لا بدّ منها فهم المحطّات السيياسيّة للعلاقات العربيّة تركيّة. ويعود في تفسير أساس التوتّر فيها إلى خلفيّات تاريخيّة مهمّة جدّا، كالان قلاب الاتّحاديّ على عبد الحميد، والثّورة العربيّة الكبرى التي لجمال باشا إلى انتهاج لأقت بظلالها الثّقيلة على صفو الودّ المفقود بين العرب والتراك. وأخيراً يتوق الكتاب عند مرحلة عداء مصطفى كمال للعرب والمسلمين وسلخ لواء الإسكندرون عام 1939، واعتراف تركيا بالكيان نيفيس عام 1948 وانضمامها إلى الحلف الأطلسي وبروز مهمة نهر الفرات وتدفّقه شهري سورية والعراق. ويعالج المؤلف فصلاً بشكل أساسي من فصول الثقة والثقة بين الأتراك والعرب عموماً وسورية خاصة، هو فصل فعال النشط والعسكري والاستراتيجي بين تركيا والكيان كنيسة. تأسست منظمة المؤتمر داخل تركيا مع حزب العمال ابتداءً من عام 1984، وبدأت تركيا ديمات إلى جهات عربية بدعم التمرد الكردي واتفاقية، هذه الرياضة بتوغلات تركية رئيسية في شمال العراق، لمكافحة الأكراد. وتخلّلت مع معونة هذا الموضوع، صفحة خارجة عن السياق العام الغالب، هي مرحلة التطبيع بين سورية وتركيا بعد التوقيع على أضنة بين الدولتين عام 1998. ويصل إلى القرن الحادي والعشرين، فيحلّل المسار التركيّ ــ الساوريّ.، ومعناه الرائعة مع وصول بشّار الأسد إلى السّلطة صيف عام 2000. والصيلة هي أن المؤلف ي ي للقرّاء جولة مرجعيّة شاملة يخرجون منها بفهم عميق أسسّ كبير جدًا لحلاقة ملتبسة لم ترسُ حتى الآن على بر الأمان.

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)