في مدرستي ثعلبتي - ثعلب في مدرستي
:متاح
: 9786140602274
يشارك:
إلى كل طفلٍ يواجه تنمّرًا، أو يرى ذلك بين رفاقه، ولا يجد المرأة ليخبر أحدًا.
قصّةُ ولدٍ يُضايقُه ثعلبٌ في المدرسة، في الملعب، ويتبعه بسبب الحيّ. يقصد إلى كلمات لسببة، يمنعه من الللعب، يخرّب أغراضه، يهدّده... المشكلة أن الولد، تعجل ولد ولد، يظنّ أنّ أمّه لن تصدّقه إن أخبرها... والمشكلة الأكبر أن هذا الثّعلب لم يعدّ واحداً، ولم يعد مجرّد ثعلب. لقد قمت بتدوير نمر، وحفلة الحظيرة معهم. فلم يعد وقت الاستراحة مسلية إلى الأبد...
قصّةٌ بِقلمِ أبٍ وَابنَتِهِ مشهورة من العمر ثماني سنوات، تَعكس حقيقة ما قد يحدث في المدارس من وجهة نظر طفل، نرى فيها المُتنمّر بِعَينيه ونفهم عبرها الخوف الّذي يعيشه.
بكلماتٍ سهلةٍ، وأسلوب تصاعُدي مشوّق، احتجاج الكتاب مسألة التنمر في المدرسة، ويشكل أفضل وسيلة للأهل لِفتح نقاش مع أطفالهم حول هذا الموضوع الحسّاس، وتشجيعهم على تناقضات عن تجاربهم الخاصة في هذا الإطار.
هذه القصّة تُسلّط الضَّوءَ على رسالةٍ واضِحة: الطَّريقةُ الوَحيدَة لِلتَّخلِصِ منَ النمر، كَسرُ جدرانِ الصَّمت.
الميزات الأساسية:
تسليط الضوء على مشكلة التنمّر للكبار والصغار
تشجيع الأطفال على كَسْر حاجِزِ الخوف والتحدث عن تجاربهم ليفهموا المساعدة عند مواجهة النمر والتنمّر
تعزيز الثِّقَة بِالأَهْل والعلاقة المصفاة بهم
معرفة ما يجب تحديده من مشكلة هو أو لسبب إيجاد الحل