سلطانة القاهرة - Sultana Cairo Hachette Antoine

سلطانة القاهرة - سلطانة القاهرة

Dhs. 68.00
or 4 payments of Dhs. 17.00 AED . No interest, no fees. Learn more

:متاح

: 9786144386651

طفلةٌ ذات عينين زمرّديتين اختُطفت من السهوب القوقازيّة، بيعت عبدةً لتعيش جاريةً في حريم أمير بغداد. وأخذٌ تشعّ شغفًا وإغراءً. سيدة قادت الجيش المصري وسط رأيت برأتها وبسالتها وتغلبت على المليك الفرنسي العظيم لويس التاسع. أمةٌ تركت سلطانةً على مصر، تبوأت عرش السلطنة، وكرّس حكمها، التي ماليك على مصر... تلك هي «شجرة الدر)، التي لا تعرف الخوف ولا تهاب أحدًا. ولكن... «لن يفلح قوم وَلّوا أمرهم امرأة». كان على المرأة أن تظلل بزوج: أيبك، قائد الجيش المماليك الذي ذهب إلى غرامه. سلّمته قلبها وزمام السلطة تقدر في إدارة شؤون السلطنة بحكم قلّ مثيلها.امرأةٌ من مجدٍ. أمةٌ نفضت عن أكتافها مظلوميتها بذراعها، وتلحفت بالغار والحرارة والجواهر و نحو الشرق. امرأةٌ من كبرياء، واجهت الخيانات والمؤامرات التي تحاك في ممرات القصر وخارجه بحنكة النساء. عظمة امرأة، عظمة الشرق وكنوزه، هذا ما تحته ديما دروبي وهي تروي الأحداث التاريخيّة والمنشأة، في نصّ ينبض عاطفي وشاعريّة أنت حكايةٌ من حكايات ألف ليلة وليلة... فتاة ذات عيون زمرديّة اختطفت من صحاري القوقاز، وبيعت على أنها عبد ليعيش كخادم في حريم أمير بغداد. لقد كانت ساحرة، تشع بالعاطفة والجاذبية. امرأة قادت الجيش المصري وهزمت الملك الفرنسي العظيم لويس التاسع بجرأة ومهارة. ملكة حكمت مصر وسوريا، وتربعت على عرش السلطنة، وعززت سيطرة المماليك على مصر.. إنها "شجرة اللؤلؤ" التي لا تعرف الخوف من أي شيء أو أحد. ولكن... "لا يمكن لأمة أن تنجح إذا قادتها امرأة". اختارت أن تتقاسم السلطة مع زوجها: أيبك، قائد جيش المماليك الذي وقعت في حبه. واستمرت في حكم السلطنة بسلطة لا مثيل لها. حكمة ومجد، حررت أمتها وزينتها بالفخر والحرية والثروات الشرقية. أبحرت بمهارة في خيانات القصر والمؤامرات، تاركة إرثًا دائمًا. بينما تروي الأحداث التاريخية والحقائق الموثوقة، تحتفي ديما دروبي بعظمة هذه المرأة وثراء الشرق في رواية حية وشاعرية، أشبه بحكاية من ألف ليلة وليلة.

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)